نتائج البحث: الحياة والموت
سنان أنطون شاعر وروائي وأكاديمي جامعي ومترجم، يكتب الأبحاث ومقالاته عن فلسطين بيده اليمنى ويكتب الرواية والشعر بيده اليسرى مؤرخًا لأوجاع العراق، موطنه الذي يلاحقه روائيًا وشعريًا منذ اغترابه في عام 1991. هنا حوار معه.
"مونولوجات غزة" عرض مسرحي كتبه رائد أبو العيش عن "أبو فلسطين"، وهو أجدع كشَّاش حمام في خان يونس كان يقول باللهجة الفلسطينية: فِشْ أحلى من الحمام. العرض قدم في اللاذقية يوم 6 أيار/ مايو 2024.
فجأة، في النصف الأول من تسعينيات القرن الماضي، دخل الكاتب الأميركي بول أوستر إلى ثقافتنا، واتخذ مكانًا فريدًا في مكتبتنا. قبل "بلاد الأشياء الأخيرة"، و"ثلاثية نيويورك" (دار الآداب)، كان الاسم مجهولًا، وتقريبًا، لم يكن أحد يعرفه عندنا.
كيف ربينا تلك الألفة كما لو كانت ابنتنا المدللة/ هواتف الاطمئنان الصباحية/ تقاسم الحزن والفرح والنميمة وخيبة الحب/ تنقلنا في بارات دمشق آخر الليل/ كما لو أننا هناك/ أقص شعري المشعث وأحاول إعادة تركيبه بلا جدوى...
كانّ الحيّ مكتظًا كمزاجي بعد انتهاء اليوم دون أن أجد ما أقرؤه، كنتُ أسير مع نقود معدنية تُخشخش في جيبي لأستأجر قصة جديدة مُتخيّلة مصير أبطالها وراسمة صعودهم الهوليوديّ نحو الأوسكار، بينما أتفادى مواء القطط التي تخربش عالمي الخياليّ.
في هذا الحوار نتقصى القليل مما كتبه الرحبي في "ليل المحطات والنجوم"، ونعود معه قليلًا إلى الوراء، ونحن نعلم أن تجربة الرحبي لا يمكن أن يختصرها حوار، لكنه خيط يجمعنا به وبالمدن التي يحملها على كتفه.
تظهر عادة مقابل ثيمة الحرب ثيمة الحبّ كترياق لسمّ الحرب يحاول كبح جماحها، هذا ما تتغياه الروائية السورية ريما بالي في روايتها "خاتم سُليمى" (الصادرة عن دار تنمية لعام 2022 والتي وصلت إلى القائمة القصيرة للبوكر لعام 2024).
أجري هذا الحوار مع غابريال غارسيا ماركيز في مكسيكو سيتي عندما كان مُنشغلًا بكتابة روايته "الحب في زمن الكوليرا". وكان آنذاك في السابعة والخمسين من عمره. وقد نشر هذا الحوار في "نيويورك تايمز ريفيو"، ثم في "المجلة الأدبية الفرنسية".
يقدّم كتاب "أجمع الذكريات كي أموت: شعراء برتغاليون معاصرون" من إعداد وترجمة إسكندر حبش (منشورات الجمل، 2015) لمحة عن جيل من الشعراء البرتغاليين الذين ساهموا في وسم الحداثة الشعرية البرتغالية، جنبًا إلى جنب مع شاعرها الأول بيسوا.
في كتابه الجديد "ليل المحطات والنجوم"، الصادر حديثًا عن دار العين في القاهرة 2024، يأخذنا الشاعر سيف الرحبي إلى عوالمه الخاصة في رحلات إنسانية يمتزج فيها الواقع بالمتخيل، فيقيم في المسافة الفاصلة بين فكرتي الحياة والموت.